:: منتديات امجد سوفت ::
مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله 613623


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارةالمنتدي
مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله 84839910

:: منتديات امجد سوفت ::
مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله 613623


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارةالمنتدي
مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله 84839910

:: منتديات امجد سوفت ::
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

:: منتديات امجد سوفت ::

منتديات امجد سوفت ستجد كل ما تريد برامج - العاب - مشاهدة القنوات المشفرة مجانا - حسابات رابيدشير مجانا - اعلانات المواقع - جوالات
 
الرئيسيةالمجلةالتسجيلأحدث الصوردخولالتسجيل

شاطر
 

 مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amel_27
عضو مميز
عضو مميز


عدد الرسائل : 124
العمر : 34
البلد : http://star.moontada.net/
العمل/الترفيه : http://star.moontada.net/
كيف تعرفت علينا : عن طريق صديقك
هوايتك المفضلة : الركض
جنسيتك : كويتي
الديانة : مسلم
تاريخ التسجيل : 26/06/2011
نقاط : 23988
السٌّمعَة : 0

مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله Empty
مُساهمةموضوع: مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله   مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله Icon_minitimeالإثنين 27 يونيو 2011, 12:12 am

مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله










ما هو طلب الله من المؤمن حتى يهبه حقيقة الإيمان ؟؟؟ :
والجواب على ذلك يكمن في بيان الآية التالية :
يقول الله تعالى في كتابه الكريم : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ْوَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) [البقرة : 104] ...
فراعنا بالآية تأخذ ثلاثة اتجاهات هي :
1.راعنا بمعنى الرعية ، وهي المتابعة برفق من قبل الله لعبده المؤمن و واقعها ما نسميه اليوم الحياة الهادئة الهانئة ، أو رغد العيش .
لقوله تعالى : (
وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً
يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ
اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ
يَصْنَعُونَ )
[النحل : 112] ...

2.راعنا بمعنى الروعة ، وهي بهجة القلب الناتجة عن بوارق المعارف القلبية لله ولجميل فضله سبحانه وتعالى .
ثم الفرح بهذا الفضل العميم ، والخيرات التي تأتي مع الإيمان ...
لقوله تعالى : ( قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ) [يونس : 58] ...
3.راعنا بمعنى الإراعة أو الورع : وهي منعكس عملي سلوكي عند المؤمن العالم لما يتوقد في قلبه من غلبة هيبة الجلال على جذبة محبة الوصال مع الله العظيم ...
لقوله تعالى : (تتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ) [السجدة : 16] ...
ولكن الحالات الثلاثة إيجابية فلم يأمر الله أن لا يكون حال المؤمن ضمن هذه الحدود فقط ؟؟!! ...
والجواب نقول أن هذا الحال يرضي العبد المؤمن ولكن أين رضا الله ؟؟!!! ...
فالتفاعل
مع بوارق المعارف القلبية جيد ولكن الأجود دوام الإقبال إلى الله بكثرة
الذكر والعمل الدءوب الذي يرضاه الله حتى تنور قلوبنا بحقيقة الإيمان ...

والدليل قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً ۞ و سَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ) [الأحزاب :41-42] ...
و من معاني التسبيح أن ترى جلال وجمال الله في كل شيء وتعمل وفق هذه المشاهدة ..
لقوله تعالى : ( إِنَّ لَكَ فِي اَلنَّهَارِ سَبْحاً طَوِيلاً )[المزّمِّل : 7] ...
وحتى لا تنطبق علينا الآية ...
في قوله تعالى : (يَكَادُ
الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْاْ فِيهِ
وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللّهُ لَذَهَبَ
بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )
[البقرة : 20] ...

علبنا أن نراجع أنفسنا وحقيقة علاقتنا وإيماننا بربنا
يقول الله تعالى : (
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ۞ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ
رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي ۞ وَادْخُلِي جَنَّتِي )
[الفجر : 30] ...

فالنفس المطمئنة هي النفس الساكنة على حال معين من الطاعة و الرهبانية من الله دون الاستزادة والارتقاء إلى ما يرضي الله ...
وهذا هو الصديق الأكبر "أبو بكر" رضي الله عنه وأرضاه يقول : ( لو أن لي قدم في الدنيا وقدم بالآخرة ما أمنت مكر الله ) ، كيف ذلك وهو أول المبشرين بالجنة ؟؟؟!!! ...
وهو من القلائل الذين بلغهم الله برضاه على لسان سيد الصديقين صلوات الله وسلامه عليه ؟!...
والسبب
أن الصديق الأكبر رضي الله عنه ، كان يشير إلا أن نجاة تكمن بخروج الدنيا
بكليتها من القلب وأن يكون القلب عامر بالله وموجبات رضاه ...

يقول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم في وصية لمعاذ بن جبل رضي الله عنه : (
يا معاذ إن المؤمن لدى الحق أسير ، يا معاذ إن المؤمن لا يسكن روعه ولا
يأمن اضطرابه حتى يخلف جسر جهنم خلف ظهره ، يا معاذ إن المؤمن قيده القرآن
عن كثير من شهواته ، وعن أن يهلك فيها هو بإذن الله عز وجل ، فالقرآن دليله
والخوف محجته والشوق مطيته والصلاة كهفه والصوم جنته والصدقة فكاكه والصدق
أميره والحياء وزيره وربه عز وجل من وراء ذلك كله بالمرصاد )
،رواه ابن كثير في "تفسير القرآن" ...

وجسر جهنم يعني الدنيا ؟؟؟! ...
يقول صلى الله عليه وآله وسلم : ( مَنْ ازْدَادَ فِي الْعِلْمِ رُشْدًا، فَلَمْ يَزْدَدْ فِي الدُّنْيَا زُهْدًا، لَمْ يَزْدَدْ مِنْ اللَّهِ إلا بُعْدًا ) ورد في كتاب أدب الدين و الدنيا لأبي الحسن البصري الماوردي ، ورواه السيوطي في "الجامع الصغير" ، و العجلوني في "كشف الخفاء" بلفظ ( من ازداد علماً ) بدل من ( ازداد في العلم رشداً )...
يقول المصطفى صلى الله عليه وآله و سلم ( إذا سألتم فأعظموا الرغبة واسألوا الفردوس الأعلى فإن الله لا يتعاظمه شيء ) ... رواه ابن السبكي في "طبقات الشافعية الكبرى" ...
ويؤكد ذلك قوله تعالى : (وسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ) [آل عمران : 133] ....
والمغفرة
لغة هي التغطية و الستر ، وهي هنا أن يغطي حال الوعي الإيماني و الإقبال
على الآخرة على حال الميل إلى الدنيا ومفاتنها ، حتى يسيطر الإيمان الحقيقي
على قلب المؤمن فلا يرى من عرض الدنيا كما في الآية إلا ما يربطه بالآخرة
ونعيمها المقيم في الجنة ...

ومنه نفهم قوله صلى الله عليه وآله و سلم : ( الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ) ... رواه مسلم في "صحيحة" ..
ويروى
أن أحد الأئمة الثقاة العدول ، و أنه الإمام "فخر الدين الرازي" وقيل
الإمام "الحافظ بن حجر" ، أوقفه يهودي رقيق الحال ، سائل له ، إن نبيكم
يقول أن الدنيا جنة الكافر وسجن المؤمن ، فإني أراك في حالة سعادة وبهجة
دائمين فأي سجن تعيش فيه مع هذه السعادة ، وإن حياتي بؤس في بؤس ، ولم أذق
طعم السعادة قط ، فأي جنة يقصد نبيكم محمد ؟؟؟! ...

فأجابه الإمام رحمه الله : أترى هذه السعادة التي أنعم الله علي بها ، هي سجن مقارنة بما ينتظرني في الآخرة من نعيم إن شاء الله ...
وترى ما تشهده من شقاء هو جنة أمام ما ينتظرك في الآخرة من العذاب ....
وبالعودة
إلى موضوعنا فإن دخول حال الجنة المقيم في الدنيا يستدعي تدارك رضا الله
وخصوصية رحمته بتمام الالتفات إلى الله أي تبيع نفسك الله بصدق التوكل عليه
وهو الفوز العظيم ...

يقول العارف بالله "سهل بن عبد الله التستري " قدس سره : ( التوكل الحق أن تجعل نفسك بين يدي االله كالميت بين يدي الغسال يقلبه كيف يشاء ) ...
فيصبح هواه تبعاً لما يرضي الله يقول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم : ( لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به ) ، رواه النووي في "الأربعون النووي"...
ويقول صلى الله عليه وآله وسلم : ( الدُّنْيَا يَوْمَانِ:
يَوْمُ فَرَحٍ وَيَوْمُ هَمٍّ، وَكِلاَهُمَا زَائِلٌ عَنْك فَدَعُوا مَا
يَزُولُ، وَأَتْعِبُوا نُفُوسَكُمْ فِي الْعَمَلِ لِمَا لاَ يَزُولُ
) ورد في كتاب أدب الدين و الدنيا للماوردي ...

وورد أيضاً في كتاب الماوردي ، قوله صلى الله عليه وآله وسلم : ( الدنيا خير مطية فامتطوها توصلكم الآخرة ) أو كما قال سيد المرسلين ...
يقول الله تعالى : (إنَّ
اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ
لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ
وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ
وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ
بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )
[التوبة : 111] ...

فالقتال و القتل من الجانب المعنوي هو جهاد النفس و الهوى ، كما ورد بالأثر : ( عدنا من الجهاد الأصغر "جهاد السيف" إلى الجهاد الأكبر ، قيل وما الجهاد الأكبر قال جهاد النفس والهوى ) ...
وفي رواية ابن جبر في "نور الاقتباس" بإسناد ضعيف ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لقوم رجعوا من الغزو : ( قدمتم من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر . قيل : و ما الجهاد الأكبر ؟ قال : مجاهدة العبد لهواه ) .
وإذا رجعنا إلى الآية مادة البحث للنظر في قوله تعالى : (وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ) ...
فانظرنا هنا تحتم ثلاثة اتجاهات هي :
1.أنظرنا من الانتظار وهو فتح المجال لحسن الطاعة والاستزادة بالقرب ...
لقوله تعالى : ( فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ ۞ وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ) [الشرح : 8] ...
فانصب من النصب وهو العناء في طاعة الله وهو حال المؤمن المعتقد ...
ومن التنصيب أي تنصيب النفس على طاعة الله أي جعل القلب خالص لله وهو حال المؤمن الموحد ...
ومن الانصباب على ما يرضي الله بكليته وهو حال المؤمن الزاهد ...
يروى أن رجلا قال يا رسول الله أي الناس خير قال : ( من طال عمره وحسن عمله . قال : فأي الناس شر ؟ قال : من طال عمره وساء عمله ) رواه الترمذي في "سننه" ....
ويقول صلى الله عليه وسلم : ( لا تسبوا الدنيا فإنها مطية المؤمن عليها يبلغ الخير و بها ينجو من الشر ) ... رواه ابن القيسراني في "ذخيرة الحفاظ" ...
2.أنظرنا بالنظر إلينا من الله من باب العناية والمعونة المغفرة والرحمة ...
لقوله تعالى : (وَقُلِ
اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ )
[التوبة : 105] ...

يقول رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم : ( سددوا وقاربوا وأبشروا ، فإنه لا يدخل أحدا الجنة عمله . قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ولا أنا ، إلا أن يتغمدني الله بمغفرة ورحمة ) . رواه البخاري في "صحيحة" ...
3.أنظرنا تأتي بمعنى بصرنا بالحق بنور التقوى ونور الولي المرشد ؟؟؟!! ...
لقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ ) [الأعراف : 201] ...
وقوله عز من قائل : ( مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً ) [الكهف : 17] ...
فالولي المرشد هدية الله لعبده ورحمته وهبته فلنحرص عليها ...
وهنا نفهم معنى وأسمعوا في الآية الكريمة ...
أي أدعوا إلى طريق الإيمان بالحكمة و الموعظة الحسنة ...
لقوله تعالى : (
ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن
ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ )
[النحل : 125] ...

وقوله تعالى : (وَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) والكافرين هنا المنافقين الذين أخفوا فضل الله عليهم ونسبوا الفضل لأنفسهم ، لأن الله خص العذاب الأليم للمنافقين ...
لقوله تعالى : (
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ
وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ ۞ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا
يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ ۞ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ
فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا
يَكْذِبُونَ )
[البقرة : 8-10] ...

وخالصة موضوعنا أن النجاة الحقيقية من مكر الله هو تطبيق الآية :
(إنَّ
رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ
وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ
يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ
عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَن
سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ
اللَّهِ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا
الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً وَمَا تُقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْراً
وَأَعْظَمَ أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ
رَّحِيمٌ )
[المزّمِّل : 20] ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مطالب الخالق لهداية الخلق من كتاب الله
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
:: منتديات امجد سوفت :: :: منتدى الاسلاميات :: قسم القران الكريم وعلومه-
انتقل الى:  
اقسام المنتدى
التصفح السريع لاقسام المنتدي
قسم الترحيب والتعارف قسم صوتيات ومرئيات إسلامية قسم المواضيع العامة
قسم السيرفرات المجانية
قسم البرامج الكاملة والنادرة قسم برامج التحميل من الرابيدشير
قسم الاسطوانات التجميعية
قسم الربح من الانترنت قسم كروت الستالايـت قسم الالعاب الكاملة
قسم العاب اون لاين
قسم القنوات المشفرة
قسم كرة قدم العالمية
قسم العاب الجوالات
قسم برامج الجوالات قسم كرة القدم المصرية
قسم اعلانات المواقع
قسم تطوير المنتديات
قسم كتب تعليم الحاسب
قسم الكتب المتنوعة
قسم تعليم اللغة الاسبانية
قسم تعليم اللغة الانجليزية
قسم طلبات الاشراف
قسم الاقتراحات والشكاوى
Preview on Feedage: -%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%85%D8%AC%D8%AF-%D8%B3%D9%88%D9%81%D8%AA- Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
سحابة الكلمات الدلالية
اطياف_فرحتي اطواق_بالونات حفل_توديع_العزوبية احتفال_تقاعد مدير احتفال_يوم_الوطني كنب_ابيض_ألماني تنسيق_كيكة_تخرج تنظيم احتفال_تخرج شاشة حفل_خريجات_القران كرت_زواج حفلات_شاي مفارش_طاولات جمال بالون_المفاجئات الرياض ثيمات احتفال_توديع_العزوبية يوم_اليتيم_العالمي مهرجين_ضاحكين تنسيق_حفلات_زوجية فوانيس_وحوي_ياوحوي تنسيق_حفل_جدات عروض