:: منتديات امجد سوفت ::
كيف تتغلب على شهواتك وتغض 613623


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارةالمنتدي
كيف تتغلب على شهواتك وتغض 84839910

:: منتديات امجد سوفت ::
كيف تتغلب على شهواتك وتغض 613623


عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارةالمنتدي
كيف تتغلب على شهواتك وتغض 84839910

:: منتديات امجد سوفت ::
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

:: منتديات امجد سوفت ::

منتديات امجد سوفت ستجد كل ما تريد برامج - العاب - مشاهدة القنوات المشفرة مجانا - حسابات رابيدشير مجانا - اعلانات المواقع - جوالات
 
الرئيسيةالمجلةالتسجيلأحدث الصوردخولالتسجيل

شاطر
 

 كيف تتغلب على شهواتك وتغض

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السويسي
عضو جديد
عضو جديد


عدد الرسائل : 10
العمر : 34
البلد : مصر
العمل/الترفيه : kj
كيف تعرفت علينا : عن طريق جوجل
هوايتك المفضلة : الصيد
جنسيتك : ليبية
الديانة : مسلم
تاريخ التسجيل : 18/06/2010
نقاط : 25415
السٌّمعَة : 0

كيف تتغلب على شهواتك وتغض Empty
مُساهمةموضوع: كيف تتغلب على شهواتك وتغض   كيف تتغلب على شهواتك وتغض Icon_minitimeالجمعة 18 يونيو 2010, 1:28 pm

+
----
-

كيف نواجه الشهوة؟ ؟


ينبغي أن يعلم
الشاب والفتاة أنه ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء علمه من علمه
وجهله من جهله، إن الله تعالى هو الذي خلق الناس ويعلم دواخلهم وغرائزهم،
وهو الذي شرع لهم شرعه، فلا يمكن أن يأمر الله تبارك وتعالى الناس بما لا
يطيقون فعله، ولا أن ينهاهم عما لا يطيقون تركه، ومن أهم وسائل العلاج لهذا
الداء.



قوة الإيمان:

إن الإيمان بالله عز وجل هو
العاصم – بعد توفيق الله سبحانه – للعبد من مواقعة الحرام، أليس النبي صلى
الله عليه وسلم يقول " لا يزنى الزاني حين يزنى وهو مؤمن " ( رواه البخاري
(2475) ومسلم (57) )إذاً فحين يعمر الإيمان قلبك، ويملأ فؤادك ومشاعرك فلن
تتجرأ بإذن الله على محارمه. فالإيمان يردع صاحبه عما حرم الله تعالى،
والإيمان يوجد في القلب الحلاوة واللذة التي لا تعدلها حلاوة الشهوة
ولذتها، والإيمان يملأ القلب بمحبة الله تبارك وتعالى فلا يبقى في القلب
إلا حب الله عز وجل وحب ما يحبه تبارك وتعالى، فاحرص أخي واحرصى أختي –
رعاكم الله – على تعاهد بذرة الإيمان في قلوبكم فهي حين تنمو تثمر سعادة
الدنيا والآخرة.



الوقاية قبل العلاج:

أي الطريقين
أسهل على نفسك وأي السبيلين تختار؟ أن تطلق العنان لنفسك وتفتح الأبواب على
مصارعها، ثم تظل تدافع الشهوة وتصارعها؟ أو أن تغلق الأبواب وتسد الذرائع؟


إن العاقل الحصيف والكيس الفطن يختار غلق الباب وسد الذريعة, بل
أنه المنهج الشرعي فهل من العقل واتباع الشرع أن تطلق النظر فيما حرم الله
عز وجل ثم تشتكى من الشهوة واستيلائها على قلبك؟ وهل يليق بك أن تتصفح
المجلات الهابطة، أو تتابع الأفلام الساقطة، ثم تسأل أين طريق العفة؟ وهل
تريد النجاة وأنت تسمع أغاني الحب والغرام الساقطة؟ "

إن العاقل
الحصيف والكيس الفطن يختار غلق الباب وسد الذريعة


"

أخي
الشاب أختي الفتاه إن أردتم النجاة فاختصروا الطريق من أوله، وأغلقوا
الباب الذي يأتيكم منه الريح، وأنتم أعلم بأنفسكم، فأي طريق ( زميل، كتاب،
مجلة، شريط... ) يدعوكم للمعصية ويثير فيكم الغرائز الكامنة فقولوا له هذا
فراق بيننا وبينك.



وصفة نبوية ناجحة:

إن النبي صلى
الله عليه وسلم قد أعطى لكل ذي حق حقه، ونصح لكل الأمة. أتراه يترك هذا
الأمر دون توجيه أو بيان؟ حاشا لله بأبي هو وأمي – صلى الله عليه وسلم - ما
ترك خيرا إلا دل عليه، ولا شرا إلا حذر منه، ولذا لم يكن صلى الله عليه
وسلم ليترك هذا الأمر دون بيان، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم " يا معشر الشباب، من استطاع منك الباءة فليتزوج،
ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء " رواه البخاري (5065) ومسلم
(1400)، فيالها من وصفة ناجحة من طبيب القلوب والأبدان، وبادري يا أختي
بالقبول بالزوج الصالح، فالتأخير مخالفة للسنة، ومدعاة للوقوع في الحرام.
إن النكاح يتيح للزوجين صرف الشهوة في الحلال، دون ضغوط أو آثام، بل يؤجران
على ذلك ويثابان، فعن أبى ذر رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم " وفى بضع أحدكم صدقة " قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته ويكون
له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا
وضعها في الحلال كان له أجرا " ( رواه مسلم ( 1006) ).

الصيام:

حين
لا يتيسر أمام الشاب والفتاه أمر الزواج، فهناك حل أخر إنه الصيام، فلما
لا تفكر أن تصوم ثلاثة أيام من كل شهر، أو يومي الاثنين والخميس؟ الصيام
يربى في الإنسان قوة الاراده والصبر والتحمل، والاستعلاء على رغبات النفس
وملذاتها. فبادر أخي وبادري أختي وفقني الله وإياكم لذلك، واجتهدوا في صيام
ما تستطيعون من الأيام.



إياك والصغائر:

قد تدعوك
نفسك للتساهل ببعض الصغائر ( النظر، المقدمات...) وقد يتطور إلى الخلوة
المحرمة، ولا شك أن الصغائر ليست كالفواحش الكبيرة لكن:

أ - الصغائر
يحتقرها المرء وحين يجتمع بعضها على العبد تهلكه.

ب- لا تنس أنك في
معركة دائمة مع عدو لدود يدعوك للهلاك من كل سبيل، ويسلك لإغوائك كل مسلك.
إنه القائل (ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ
خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ
أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ) (الأعراف17) . فأنت يا أخي حين تتساهل بالمعصية
تفرح هذا العدو الحاقد، وتمده بالسلاح الذي يقاتلك به.

ج-إن وقوعك
في المعصية الصغيرة وتساهلك بها، يزيل استقباح المعصية من قلبك فتعتاد
عليها، حتى تقع فيما هو أكبر منها.



احذر من أن تشهد عليك
جوارحك:

هل تستطيع يوما من الأيام أن تقارف معصية دون أن تستخدم
جوارحك؟ (حَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ
وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ . وَقَالُوا
لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ
الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) (فصلت (20-21 )).

إنه مشهد رهيب وموقف
عصيب يوم تنطق هذه الجوارح التي هي أول ما يتمتع بلذة المعصية، يوم تنطق
على المرء بما كان يعمل.



هل تستطيع الخلوة؟

حينما
تغلق الباب على نفسك ولا يراك احد، وتتحرك كوامن الشهوة في نفسك تبحث لها
عن متنفس فتذكر أن الله عز وجل يراك، فلو استحضرت هذه الحقيقة لما تجرأت
على المعصية.



الدعاء سلاح المؤمن:

إنه سلاح لا يخون
في النوائب يلجأ إليه العبد لاسيما في وقت الشدة والكرب (أَمَّن يُجِيبُ
الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ) (النمل62) – أليس لكم في
أنبياء الله قدوة حسنة؟ .ها هو يوسف عليه السلام تواجهه الفتنة وهو في سن
الشباب فيرفع كف الضراعة لمولاه (قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ
مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ
إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ ) (يوسف33) . فماذا كانت
النتيجة؟ اقرأ معي الآية التي تليها (فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ
عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) (يوسف34). فهل
جربت الدعاء؟ وهل رفعت يوما كف الضراعة إلى الله، أن يحميك من الرذيلة
ويصرف عنك السوء والفحشاء؟ فأخلص الدعاء إلى الله بقلب خاشع متضرع ولا
تستعجل النتائج.

تذكر نعيم الجنة:

أعد الله في الجنة لمن
أطاعه ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، ويتنعم أهل الجنة
بسائر ألوان النعيم وأصنافه، بل كل ما يتمناه المرء هناك يحصل له.

ومما
يتنعم به أهل الجنة إتيان هذه الشهوة لكن شتان بين ما في الدنيا والآخرة،
وأنى لبشر مهما أوتى من البلاغة أن يصف هذا النعيم
وهذة عشر فوائد لغض
البصر
1) امتثال لأمر الله الذي هو غاية سعادةالعبد في معاشه ومعاده ،
وليس للعبد في دنياه وآخرته أنفع من امتثال أوامر ربه تبارك وتعالى ، وما
سعد من سعد في الدنيا والآخرة إلا بامتثال أوامره ، وما شقي من شقي في
الدنيا والآخرة إلا بتضييع أوامره .

2) يمنع من وصول أثر السهم
المسموم الذي لعل فيه هلاكه إلى قلبه .

3) أنه يورث القلب أنسا
بالله وجمعية على الله ، فإن إطلاق البصر يفرق القلب ويشتته ، ويبعده من
الله ، وليس على العبد شيء أضر من إطلاق البصر فإنه يوقع الوحشة بين العبد
وبين ربه .

4) يقوي القلب ويفرحه ، كما أن إطلاق البصر يضعفه
ويحزنه .

5) أنه يكسب القلب نورا كما أن إطلاقه ي..........به ظلمة
، ولهذا ذكر الله آية النور عقيب الأمر بغض البصر ، فقال : ( قل للمؤمنين
يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ) ، ثم قال اثر ذلك : ( الله نور السماوات
والأرض ، مثل نوره كمشكاة فيها مصباح ) ، أي مثل نوره في قلب عبده المؤمن
الذي امتثل أوامره واجتنب نواهيه ، وإذا استنار القلب أقبلت وفود الخيرات
إليه من كل جانب ، كما أنه إذا أظلم أقبلت سحائب البلاء والشر عليه من كل
مكان ، فما شئت من بدعة وضلالة واتباع هوى ، واجتناب هدى ، وإعراض عن أسباب
السعادة واشتغال بأسباب الشقاوة ، فإن ذلك إنما يكشفه له النور الذي في
القلب ، فإذا فقد ذلك النور بقي صاحبه كالأعمى الذي يجوس في حنادس الظلام .


6) أنه يورث الفراسة الصادقة التي يميز بها بين المحق والمبطل ،
والصادق والكاذب ، وكان شاه بن شجاع الكرماني يقول : من عمر ظاهره باتباع
السنة وباطنه بدوام المراقبة ، وغض بصره عن المحارم ، وكف نفسه عن الشهوات ،
واعتاد أكل الحلال لم تخطئ له فراسة ؛ وكان شجاع هذا لا تخطئ له فراسة .

7)
أنه يورث القلب ثباتا وشجاعة وقوة ، ويجمع الله له بين سلطان البصيرة
والحجة وسلطان القدرة والقور ، كما في الأثر : " الذي يخالف هواه يفر
الشيطان من ظله " ، وضد هذا تجده في المتبع هواه من ذل النفس ووضاعتها
ومهانتها وخستها وحقارتها ، وما جعل الله سبحانه فيمن عصاه ، كما قال الحسن
: " إنهم وإن طقطقت بهم البغال وهملجت بهم البراذين ، فإن ذل المعصية لا
يفارق رقابهم ، أبى الله إلا أن يذل من عصاه " ، وقد جعل الله سبحانه العز
قرين طاعته والذل قرين معصيته ، فقال تعالى : ( ولله العزة ولرسوله
وللمؤمنين ) ، وقال تعالى : ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم
مؤمنين ) ، والإيمان قول وعمل ، ظاهر وباطن ، وقال تعالى : ( من كان يريد
العزة فلله العزة جميعا ، إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه ) ،
أي من كان يريد العزة فليطلبها بطاعة الله وذكره من الكلم الطيب والعمل
الصالح ، وفي دعاء القنوت : " إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت " ،
ومن أطاع الله فقد والاه فيما أطاعه، وله من العز سب طاعته ، ومن عصاه فقد
عاداه فيما عصاه فيه ، وعليه من الذل بحسب معصيته .

أنه يسد على
الشيطان مدخله من القلب ، فإنه يدخل مع النظرة وينفذ معها إلى القلب أسرع
من نفوذ الهواء في المكان الخالي ، فيمثل له صورة المنظور غليه ويزينها ،
ويجعلها صنما يعكف عليه القلب ، ثم يعده ويمنيه ويوقد على القلب نار الشهوة
، ويلقي عليه حطب المعاصي التي لم يكن يتوصل إليها بدون تلك الصورة ،
فيصير القلب في اللهب ، فمن ذلك تلد الأنفاس التي يجد فيها وهج النار ،
وتلك الزفرات والحرقات ، فإن القلب قد أحاطت به النيران من كل جانب ، فهو
وسطها كالشاة في وسط التنور ، ولهذا كانت عقوبة أصحاب الشهوات بالصور
المحرمة : أن جعل لهم في البرزخ تنوراُ من نار ، وأودعت أرواحهم فيه إلى
حشر أجسادهم ، أراها الله نبيه -صلى الله عليه وسلم- في المنام في الحديث
المتفق على صحته .

9) أنه يفرغ القلب للتفكر في مصالحه والاشتغال
بها ، وإطلاق البصر يشتت عليه ذلك ويحول بينه وبينها فتنفرط عليه أموره
ويقع في اتباع هواه وفي الغفلة عن ذكر ربه ، قال تعالى : ( ولا تطع من
أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا ) ، وإطلاق النظر يوجب هذه
الأمور الثلاثة بحسبه .

10) أن بين العين والقلب منفذا أو طريقا
يوجب اشتغال أحدهما بما يشغل به الآخر ، يصلح بصلاحه ويفسد بفساده ، فإذا
فسد القلب فسد النظر ، وإذا فسد النظر فسد القلب ، وكذلك في جانب الصلاح ،
فإذا خربت العين وفسدت خرب القلب وفسد ، وصار كالمزبلة التي هي محل
النجاسات والقاذورات والأوساخ ، فلا يصلح لسكنى معرفة الله ومحبته والإنابة
إليه ، والأنس به ، والسرور بقربه ، وإنما يسكن فيه أضداد ذلك .

.....................................

جزاه
الله خير من اعد وقرأ ونشر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف تتغلب على شهواتك وتغض
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
:: منتديات امجد سوفت :: :: منتدى الاسلاميات :: قسم المواضيع الاسلامية العامة-
انتقل الى:  
اقسام المنتدى
التصفح السريع لاقسام المنتدي
قسم الترحيب والتعارف قسم صوتيات ومرئيات إسلامية قسم المواضيع العامة
قسم السيرفرات المجانية
قسم البرامج الكاملة والنادرة قسم برامج التحميل من الرابيدشير
قسم الاسطوانات التجميعية
قسم الربح من الانترنت قسم كروت الستالايـت قسم الالعاب الكاملة
قسم العاب اون لاين
قسم القنوات المشفرة
قسم كرة قدم العالمية
قسم العاب الجوالات
قسم برامج الجوالات قسم كرة القدم المصرية
قسم اعلانات المواقع
قسم تطوير المنتديات
قسم كتب تعليم الحاسب
قسم الكتب المتنوعة
قسم تعليم اللغة الاسبانية
قسم تعليم اللغة الانجليزية
قسم طلبات الاشراف
قسم الاقتراحات والشكاوى
Preview on Feedage: -%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%85%D8%AC%D8%AF-%D8%B3%D9%88%D9%81%D8%AA- Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki
سحابة الكلمات الدلالية
يوم_اليتيم_العالمي احتفال_يوم_الوطني مهرجين_ضاحكين حفل_خريجات_القران فوانيس_وحوي_ياوحوي حفلات_شاي تنظيم جمال كنب_ابيض_ألماني حفل_توديع_العزوبية اطواق_بالونات تنسيق_حفل_جدات احتفال_تقاعد الرياض بالون_المفاجئات ثيمات تنسيق_كيكة_تخرج شاشة اطياف_فرحتي احتفال_توديع_العزوبية احتفال_تخرج عروض كرت_زواج مفارش_طاولات تنسيق_حفلات_زوجية مدير